The مستقبل مهنة الطب Diaries
The مستقبل مهنة الطب Diaries
Blog Article
من خلال تحليل بيانات المرضى، يمكن للذكاء الاصطناعي في الطب التنبؤ بتفشي الأمراض، وإعادة قبول المرضى، واتجاهات الرعاية الصحية، وهذا يساعد على تخصيص الموارد.
هل الطب البشري له مستقبل مع انتشار استخدام الذكاء الاصطناعي؟
مهنة الطب في النهاية تتطور أدواتها وتقنياتها المساعدة، وتبعًا لهذا التطور لابد أن يُطور الطاقم الطبي كاملاً من أنفسهم والتدرب على فهم التقنيات المختلفة، ومنها الذكاء الاصطناعي، وكذلك على كيفية التعامل معها، فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن تظل المهارات المطلوبة من الطبيب على حال اليوم.
ترث خوارزميات الذكاء الاصطناعي التحيزات الموجودة في بيانات التدريب، وهذا يؤدِّي إلى توصيات أو قرارات طبية متحيزة، وهذا بدوره قد يؤدِّي إلى تفاقم الفوارق في الرعاية الصحية.
الطب الذكي والتحول الرقمي هما جزء من التحديات التي يواجهها الذكاء الاصطناعي في مجال الطب. فعلى الرغم من أن التكنولوجيا يمكن أن تسهم في تحسين الرعاية الصحية وتشخيص الأمراض، إلا أنها قد تؤثر أيضًا على العلاقة بين الأطباء والمرضى.
يتيح الذكاء الاصطناعي المراقبة المستمرة للمرضى الذين يعانون من حالات مزمنة باستخدام الأجهزة القابلة للارتداء، ويمكنه اكتشاف العلامات المبكرة للتدهور وتنبيه مقدمي الرعاية الصحية.
إن مستقبل الطب البشري لا يزال واعدا من حيث الفرص الوظيفية ومجالات العمل في المستقبل ولو بعد مرور سنوات على ذلك.
يثير الذكاء الاصطناعي في الطب أسئلة أخلاقية فيما يتعلق بالمسؤولية عن أخطاء أو قرارات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى قضايا مثل قرارات الرعاية في نهاية الحياة التي يتم اتخاذها من خلال أنظمة الذكاء الاصطناعي.
اقرأ أيضًا : تخصصات الطب البشري: تعرف على أفضل التخصصات الطبية وأعلاها أجورًا.
لا تجعل مهنة الطب تؤثر عليك بالشكل الكبير من خلال الإلمام كثيرا في الدراسة حتى الوصول لدرجة الهوس!
تحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في الطب تشمل الدقة والتأثير على العلاقة بين الأطباء والمرضى.
كما من المتوقع أن تظهر العديد من الوظائف الجديدة في مجال الطب بالتوازي مع انتشار ثورة الذكاء الاصطناعي.
هناك تقدم آخر فى ملكية البيانات، عندما تتعرض لفقد ملفك الطبى، أو إساءة مستقبل مهنة الطب تفسيره تحس بالكارثة ومع ذلك لأن بياناتك الصحية مملوكة للمستشفيات والمؤسسات والمختبرات.
ويعمل الطب الرياضي على سد الفجوة بين العلم، والممارسة في تعزيز التمارين والصحة، وفي التقييم العلمي ودراسة وفهم الأداء الرياضي.